لاحق دعاء عضو بمجلس بلدية سوق أهراس “المير” قبل وصوله إلى مقر سكناه، حيث اصطدمت، ظهيرة الخميس الماضي، السيارة التي يقودها بسيارة أخرى، محولة إياها إلى كتلة حديدية. ورغم أنها ليست المرة الأولى التي يتسبب فيها “المير” في خسائر لسيارات البلدية، إلا أن العضو ظل يصر على أن “دعاءه مستجاب”، بعدما سلبه الأخير مفتاح السيارة التي سينقل على متنها والدته المريضة إلى المستشفى. أما “المير” فقد حاول إخفاء السيارة باستعمال شاحنة خاصة بدل شاحنة البلدية، لكن عيون المراقبين بالبلدية سرعان ما أذاعت المستور، خاصة أنها السيارة الرابعة في ظرف سنة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال