حول أفراد من الجالية المالية والنيجرية ساحة مسجد الأمير عبد القادر بمدينة خنشلة إلى مكان للنوم والأوساخ، بل وحتى المشادات والملاسنات. هذه الصورة استاء لها مواطنو خنشلة، سيما قاصدو مسجد الأمير عبد القادر من المصلين، ودعوا السلطات المحلية إلى التدخل لتخليص باحة المسجد من هذه الصورة المشينة، ورأفة بهؤلاء الرعايا الفارين من الحروب والفقر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال