في وقت استغرب متابعون التصريحات المثيرة لوزير التجارة، كمال زريڤ، في الشارع الجزائري وعلى مختلف الوسائط الاجتماعية، حول عصابة الحليب واستغلالها لدعم الدولة والاغتناء على ظهور الجزائريين في الجزائر العميقة، حيث وعـد بالقضاء عليها في مرحلة أولى، ثم تأتي عصابات الفرينة والسميد، حسبه، في وقت لاحق، إلا أن متابعين آخـرين استحسنوا خرجة الوزير وأعلنوا مساندته ودعمه بشكل مطلق في إعلانه الحرب على العصابات التي تستغل الغذاء الأساسي الجزائريين، خصوصا أن دعم الدولة كان ”مجالا خصبا” للنهب لسنوات طويلة. ومثلما قال أحدهم، فإن منطق أي عصابة أو مافيا يبدأ من الأشياء الصغيرة التي يحتك بها المواطن يوم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال