أعلن فاتح ربيعي، الأمين العام السابق لحركة النهضة، والنائب عن تكتل الجزائر الخضراء في المجلس الشعبي الوطني، أمس، أن الاتفاق على “هدنة سياسية” بين المعارضة والسلطة، والاتفاق على أجندة عمل مشترك لتحقيق الانتقال الديمقراطي المنشود، من شأنه أن يعود بالخير على البلاد ويجنبها ويلات عدم الاستقرار والتدخلات الأجنبية.جاء هذا الكلام خلال محاضرة له بمناسبة الجامعة الصيفية لحزبه في ولاية جيجل، حيث أوضح ربيعي، الذي كان يتحدث عن العوائق التي تقف في طريق تحقيق التغيير الديمقراطي في الجزائر، أن العائق الأكبر أمام أي تحول نحو تكريس الحريات والديمقراطية في بلادنا موجود على مستوى النظام السياسي، نظرا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال