وضع المعنيون بالتصنيف من قطاع التربية بولاية خنشلة أيديهم على وجوههم، بعد رحيل وزيرة التربية نورية بن غبريت التي كانت قد وعدت هؤلاء بتصنيف جديد من مديرين ومستشارين ومفتشين، فبرحيلها رحل التصنيف، فهل يفعل الوزير الجديد للقطاع بلعابد عبد الحكيم التصنيف أم أن ذلك ليس بمقدوره بحكم أنه مكلف فقط بتصريف الأعمال؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال