في الوقت الذي يتعرض بعض النازحين من اللاجئين الأفارقة الموجودين في الجزائر، خاصة القادمين من دولة مالي، لحملة غير إنسانية وصلت إلى حد المطالبة بطردهم، فإن الكثير عندنا يجهل أن دولة مالي وشعبها سبق لها أن قامت بعدة حملات ومساعدات تضامنية مع الشعب الجزائري أثناء الاستعمار الفرنسي، من بينها استقبال الفارين من بطش الجيش الفرنسي وجرائم المنظمة السرية المسلحة. كما استقبلت السلطات المالية خلال الثورة المجيدة العديد من المجاهدين، وخلّدت سياستها التضامنية تلك مع الشعب الجزائري في طابع بريدي أصدرته بتاريخ 24 ديسمبر 1962.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال