أسرّت مصادر متابعة للحراك الشعبي المستمر منذ مسيرة 22 فيفري الماضي بأن بعض الوجوه التلفزيونية المستفيدة من الريع، التي تظهر هذه الأيام “معارضة” شرسة للنظام ورموزه، لم تتوقف لحظة عن الاتصال الهاتفي وغير الهاتفي بمن كان على رأس مديرية الإعلام والاتصال بمداومة المترشح عبد العزيز بوتفليقة، ولما كان المعني لا يرد راح هؤلاء “الزعماء” يعلنون مواقفهم المعارضة للنظام والداعمة للحراك، بعدما فشلوا في الظفر بفرصة أخرى للاستفادة من الريع. ولله في خلقه شؤون.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال