مرة أخرى تجددت إلى ولاية البليدة زيارة وزير من حكومة بدوي المغضوب عليه شعبيا في حراك الشارع، في تعتيم مكشوف وسرية بانت، وجاء ذلك مع زيارة وزير الصحة الأخيرة إلى البليدة وقبله زميل له ساعات قبل حلول شهر الصيام، ثم تأجيل لزيارة وزير آخر في نهاية شهر رمضان. وحسب متابعين مهتمين بالشأن الوزاري، فإن المصالح الوصية أصبحت تتحرج وتفضل تجنب الدعاية لتلك الزيارة، على بخلاف سابق عهدها، ربما خوفا من أن يتكرر سيناريو مطاردة وزراء من قبل مواطنين. البعض نصح هؤلاء بأن يلزموا مكاتبهم ليكفيهم ذلك شر المطاردات، ولا يوقعوا غيرهم في حرج.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال