تحيد بعض الاتحادات الطلابية عن مهمتها الأساسية في تمثيل الطلبة والدفاع عن حقوقهم الشرعية على مستوى الجامعات، وهو الأمر الذي تعيشه المدرسة العليا للأساتذة بإحدى الولايات الداخلية، حيث يضغط بعض الطلبة، الذين من المفترض أن يتخرجوا كأساتذة ومعلمين، على مديرها باستعمال الاحتجاجات مقابل الحصول على معاملة تمييزية ولو على حساب الأساتذة، إلى درجة أنهم فرضوا على المدير إعادة تصحيح أحد الامتحانات لحسابهم تحت طائل تعرض الأساتذة الرافضين للإجراءات العقابية وفي مقدمتها الاستدعاء إلى اللجنة متساوية الأعضاء.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال