تشرع العديد من المؤسسات التربوية، بداية من اختبارات الفصل الأول للسنة الدراسية الدراسية 2015-2016، في إعلام الأولياء حول نتائج وسلوك أبنائهم عبر رسائل قصيرة “أس.أم.أس” وذلك من أجل ضمان التواصل المباشر بين إدارة المؤسسة التربوية وبين ولي الأمر، ولمحاربة ظاهرتي التسرب والعنف المدرسي. أوضح مصدر عليم بوزارة التربية الوطنية متحدثا لـ«الخبر” بأن الإجراء يقضي بضرورة تواصل إدارة المؤسسات التربوية بشكل مستمر مع ولي التلميذ، من أجل إطلاعه على جميع ما يخص تمدرس ابنه والنتائج التي يتحصّل عليها، خاصة إذا انخفضت بشكل محسوس، والغيابات إذا تكررت من دون سبب، والسلوك إذا تسبب التلم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال