أصيب العشرات من المواطنين بولاية غليزان، ممن مازالوا يعتقدون أن الرقية ستذهب عنهم آلام الأمراض المستعصية التي عجز الطب المتقدم عن علاجها، على غرار الأمراض المزمنة التي أثبت الطب استحالة الشفاء منها، بخيبة أمل كبيرة، عند توجههم إلى الرقاة، باعتبار أن قارورة مصل (سيروم) مرقي فاق سعرها ألفي دينار وتصل إلى 5 آلاف دينار إن كانت مذيّلة بـ«الحجامة”. وتساءل هؤلاء هل أصبحت الرقية الشرعية حكرا على ”الأغنياء فقط”؟ حتى أن طبيبا أصبح يجمع بين ”مهنتي” الطب والرقية والحجامة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال