انسحب رئيس مجلس شعبي ولائي أفالاني لولاية شرقية داخلية، من الترشيحات الأولية للحزب بعدما أدرك أنه مغضوب عليه وأنه مثخن بالتقارير المضادة له، بسبب إحجامه عن حضور مراسم كل جنازات ضحايا تحطم الطائرة العسكرية ببوفاريك من أبناء ولايته، في موقف استغربه الكل حينها، بل وتعدى موقفه إلى رفض القول إنهم “شهداء”، حسبما راج يومها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال