شهدت العلاقات المتأزمة بين الجزائر وباريس، في الأربع والعشرين ساعة الأخيرة، عددا من المؤشرات والتصريحات والخطوات، دفعة واحدة، ومتزامنة بشكل يوحي بأنها مترابطة ضمن نسق تسوية جارية لتفكيك الأزمة، وسط تساؤلات عن مخلفاتها السياسية والرمزية. ورغم أن الانسداد "مركب" وغذته عدة أزمات فرعية، على عدة أصعدة، تركزت المؤشرات على الشق المتعلق بالكاتب الفرنكو - جزائري بوعلام صنصال، الذي يقضي عقوبة خمس سنوات سجنا نافذا، دون الشقين الآخرين، ما يجعل التطورات تندرج ضمن "بداية إدارتها، وليس بداية نهايتها" على حد تحليل وقراءة حسني عبيدي، مدير مركز دراسات الشرق الأوسط وشمال إفريقيا. وتمثلت المستجدات في طلب الرئ...
سجل الآنهذا المقال مخصص للأعضاء
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال