اتخذ الجدل حول التدريس بالعامية في المدرسة، شكل حرب أيديولوجية بين معربين ومفرنسين وبين إسلاميين ولائكيين، وبين “حداثيين” و”رجعيين”. بين أشخاص يتعاطون مع الموضوع على أنه من صميم الديمقراطية، وآخرين ينظرون له بمنظار التمسك بالأصالة. وضاع أهل التخصص وسط هذا الصراع، بينما تلقفته الأحزاب السياسية التي رحب بعضها بمشروع بن غبريت مثل حزب العمال، فيما أطلق عليها الإسلاميون النار، وتحفظ حزبا السلطة الأفالان والأرندي على التدريس بالعامية، وهو الموقف الذي رأى فيه البعض مؤشرا على احتمال تخلي بوتفليقة عن وزيرة التربية. هل يضحي الرئيس بوزيرة التربية كما فعل مع بن يونس؟ بن غبريت فتح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال