تعكف، هذه الأيام، كليات الطب الموزعة عبر الوطن، بناء على تعليمة تلقتها من الوزارة الأولى، على تحديد أسماء الأساتذة المعنيين بالإحالة على التقاعد لتجاوزهم السن القانونية، في حين أخطرت إدارات بعض المستشفيات رؤساء المصالح الذين تجاوزوا 65 سنة بضرورة إخلاء المنصب، شهر جوان القادم، الأمر الذي اعتبرته هذه الشريحة إهانة لا يمكن السكوت عنها. ضاعفت التعليمة الأخيرة التي تم توزيعها على جميع المؤسسات الاستشفائية وكليات الطب، درجة الاحتقان الذي صاحب موضوع إنهاء سيطرة البروفسورات على مختلف المصالح الطبية، فقد استنكر البروفيسور جيجلي، الرئيس السابق للنقابة الوطنية للأساتذة الاستشفائيين الجامعيين، في تص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال