استغربت مصادر قضائية العقوبة المسلطة على الأشخاص المتابعين في قضايا السكر العلني، حيث لا تتعدى العقوبة 80 دينارا جزائريا، في حين أن الإجراءات التي تنتهجها أجهزة القضاء من مصاريف التبليغ والأحكام والقرارات والاستئناف وغيرها تصل أحيانا لما يقارب المليون سنتيم. واقترح هؤلاء بدلا من ذلك حفظ الملفات أو تكييفها بطريقة أخرى حفاظا على المال العام، وأشارت المصادر ذاتها إلى أن 60% من ميزانية العدالة تذهب للتبليغات 70% من الأحكام تصدر غيابيا.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال