أكد وزير الاتصال، حميد ڤرين، أنه كان على مسؤولي الجرائد التي توقفت عن الصدور التفكير في موارد مالية أخرى غير الإشهار العمومي، الذي يأتيها من “الأناب”، مؤكدا بأن الصحفيين هم الضحايا الأوائل لتوقف هذه الصحف عن الصدور، كون 90 بالمائة منهم لم يكونوا مؤمّنين اجتماعيا. مقدم النشرة مازال يعمل كصحفي في التلفزيون الجزائري ولم يتم توقيفهقال حميد ڤرين إن عائدات الصحف كانت تذهب للناشرين وأصحاب هذه الصحف، وفي هذا الشأن شدّد وزير الاتصال، على هامش إشرافه على انطلاق الحملة الوطنية التحسيسية للوقاية من حوادث المرور، انطلاقا من إذاعة عين الدفلى المحلية، على كل مسؤولي الجرائد تخصيص 02 بالمائة من عائ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال