فاض هذه الأيام غيظ العديد ممن منحوا أصواتهم، طبعا، ”بمقابل”، أي عمولات تم وعدهم بها من طرف مترشح لكرسي التجديد النصفي لمجلس الأمة بولاية المدية عن حزب يوصف بأنه ما فتئ يحقق نجاحات على المستوى المحلي، خاصة وأن الحزب المنافس أصبح في حكم متذبذب الانتشار والتأثير قاعديا. الأدهى أن الموعودين بتلك ”الإتاوات” مقابل الأصوات أصبحوا يلوحون بكشف المستور، لكن قد لا يجدون من يسمعهم لأنهم شركاء في جريمة بيع وشراء الأصوات، ما جعلهم عرضة لتهكم الشارع المحلي بالغمز من هذا واللمز.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال