لم يصل ثمن الطماطم قبل وبعد الاستقلال، حسب الخضارين المخضرمين، إلى ثمن 200 دينار للكيلوغرام الذي بلغته في أسواق مستغانم الشعبية منذ أسبوع، لتتحول بذلك إلى فاكهة مثلها مثل البرتقال والتفاح .. والمحير أن ارتفاع ثمنها لا يرجع إلى ندرتها كون المنتج متوفر بكميات كبيرة، ما يكذب قانون العرض والطلب ليتحول الأمر في الجزائر إلى أن توفُّر السلع بكميات كبيرة لا يعني انخفاض السعر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال