كشف ماهر الطاهر، مسؤول دائرة العلاقات السياسية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، عن واقعة تاريخية متعلقة بالزعيم الراحل ومؤسس الجبهة الشعبية جورج حبش، وقال إن بلاده لن تنساها للجزائر. وروى أنه في عام 1992، عندما توجه جورج حبش إلى فرنسا للعلاج، فإنه ذهب بجواز سفر جزائري، وهو التفصيل المجهول لدى كثيرين. وعندما ثارت ثائرة اللوبي الصهيوني في فرنسا احتجاجا على مجيئه وضغطهم من أجل تسليمه لإسرائيل، فإن وزير الخارجية الجزائري حينئذ الأخضر الإبراهيمي، هو من تدخّل لدى السلطات الفرنسية طالبا حماية “مواطنها” جورج حبش وإعادته سالما غانما إلى الجزائر.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال