بدراهم معدودات، تصدق بها محسنون لا تتعدى الـ20 مليون سنتيم، شرع شباب سيدي امحمد بن علي في غليزان، في إعادة الاعتبار للحديقة العمومية المهملة المطلة على الطريق الوطني رقم 90 والتي كانت غاصة بالأوساخ بعدما طالها النسيان منذ إنشائها، وهذا بتصميمها على طراز عصري شيق، مع خلق فضاءات للاستراحة ولعب الأطفال، في الوقت الذي عجز المسؤولون المحليون، على مدار سنين، عن القيام بعمل محمود تجاه هذا المرفق العمومي المهمل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال