اختلطت الأمور على المنظمين للألعاب الإفريقية للشباب الثالثة التي احتضنتها الجزائر عند برمجة عزف النشيد الوطني الخاص بكل دولة، الأمر الذي اشتكى منه التونسيون والنيجريون الذين وجدوا أنفسهم يستمعون إلى نشيد آخر غير نشيدهم الوطني، وهو ما أحدث إرباكا وأثار غضب الرياضيين المتوجين بالذهب، الذين ينتظرون لحظة الصعود فوق منصة التتويج والاستماع إلى دوي النشيد الوطني وكأنها فرصة العمر. فإذا كان هذا الخلط حدث وعدد الدول المشاركة ليس سوى 54 دولة، فكيف كان سيكون الحال لو كانت أكثر من 100 دولة؟ وحتى وإن كان المتهم ”الخلل التقني” كالعادة، فقد تم إفساد أهم لحظة لدى الرياضي في مثل هذه المنافسات الدول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال