عادت الاحتجاجات حول المطالب الاجتماعية والقطاعية إلى الواجهة بعدما تراجعت منذ انطلاق الحراك الشعبي في 22 فيفري الذي رفع سقف المطالب عاليا، وفي ذلك مؤشر على أن الدخول الاجتماعي ينذر بكثير من التصعيد بالنظر إلى حجم الغليان الاجتماعي جراء ما ولدته حدة الأزمة. دفع الحراك الشعبي غداة انطلاقته بالتنظيمات المهنية والنقابية والاجتماعية، إلى تأجيل مطالبها بنيّة عدم التشويش على المسيرات الشعبية التي انطلقت في كل ولايات الوطن، ابتداء من تاريخ 22 فيفري ضد العهدة الخامسة أو لاقتناعهم بأن مطالبهم متبناة من قبل الشعارات المرفوعة في الحراك الشعبي. وبالفعل وضعت العديد من التنظيمات على غرار الأطباء ومتقاعدي ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال