بهذه الأرصفة غير الموجودة وغير الملونة، وبهذا الواقع الكارثي تحاول السلطات بعين فكرون في أم البواقي فرض النظام والقانون على أمل استدراك الوضع المحبط لهذه المدينة التجارية المشهورة دوليا.. فهل تتدارك السلطات بأنها لم تفعل شيئا سوى معالجة الفوضى بالفوضى؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال