أثار غياب الوالي عن الاحتفالات الولائية المخلدة ليوم المجاهد المصادف لـ20 أوت، التي كانت مدرجة ضمن البرنامج الولائي للاحتفالات، غضب سكان بلدية أفلو، حيث فسرها البعض بأنها ”حڤرة” لهذه البلدية التي عانت كثيرا ولاتزال تعاني من التهميش في شتى المجالات من طرف بعض المسؤولين الذين توافدوا على الولاية، خاصة أن البلدية تشهد سلسلة من الاحتجاجات السلمية من طرف الشباب وممثلي المجتمع المدني على تردي بعض الخدمات وتراكم المشاكل، حيث كان هؤلاء ينتظرون زيارة الوالي إليهم للتحاور معه حول الانشغالات المطروحة لإيجاد حلول لها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال