أثارت الأسماء التي وقع عليها اختيار الترشح باسم الأرندي بولاية المدية في تشريعيات ماي 2017 تساؤلات كبيرة في أوساط المناضلين القدماء الذين استغربوا إقصاء المناضلين الفاعلين وتعويضهم بأشخاص اشتهروا بالتجوال السياسي.. ويبقى الأغرب في ذلك هو تزكية اسمين اثنين من الجهة الجنوبية للولاية لا يحوزان حتى على الانتماء السياسي للحزب، وهو الشرط المطلوب لتقديم الترشح.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال