تعرض الأمين العام لبلدية عين القصير جنوب شرقي المدية مؤخرا إلى اعتداء بالجملة من طرف منتخَبي المجلس، ما تسبب له في جروح على مستوى الأذن والأطراف السفلى، ولولا تدخل بعض الموظفين لحدثت الكارثة، ليسارع الضحية بعدها الفرار إلى فرقة الدرك الوطني مودعا شكوى. ويبقى الغريب أن المشتكى منهم، الذين حاولوا بعد الحادثة استمالة الشهود للعدول عن شهاداتهم التي تثبت الاعتداء، عادوا إلى ممارسة مهامهم دون أن تتحرك الجهة الوصية، فيما علق أحدهم على الحادثة بالقول ”فراعنة في عين القصير”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال