عاشت مراكز البريد أمس أجواء غير عادية بسبب الإقبال الواسع الذي صنعه متقاعدون، اختلف جنسهم وعمرهم ولكن جمعهم قاسم مشترك وهو الفرحة بصرف المعاش، خاصة وأنه يأتي هذه المرة قبل أيام قليلة من عيد الأضحى، إلا أن البعض تبخرت أحلامه كون المناسبة الدينية سيصحبها موعد الدخول المدرسي الذي يكلف العائلات ميزانية معتبرة لشراء الكتب واللوازم المدرسية. من خلال الجولة التي قادتنا أمس إلى عدد من مراكز البريد عبر العاصمة كمركز بريد الأبيار وساحة أول ماي وحسيبة بن بوعلي وكذا البريد المركزي، التقت "الخبر" بحالات مختلفة ومتعددة، أكّد لنا عمال هذه المراكز أن المسنين وصلوا إلى مراكز البريد في ساعات مبكرة، وبمجرد فتح...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال