تحضر سوناطراك نفسها للدخول في معركة أخرى في المحاكم الدولية، لكن هذه المرة مع الشركة الفرنسية “تكنيب”، المتخصصة في الصناعات البيتروكمياوية، والتي فسخت معها مؤخرا عقد تحديث وعصرنة مصفاة أرزيو بالجزائر بقيمة مليون دولار، ما سيتسبب في خلق أزمة وقود حادة، ستزيد من معاناة الجزائريين لسنوات أخرى، خاصة بعد أن قررت الحكومة تقليص وارداتهامن الوقود، في ظل أزمة التقشف المعلن عنها والتي ترتكز أساسا على ترشيد استهلاك المواد الطاقوية.المشروع المعطل يسهم في تقليص فاتورة المواد الطاقوية بـ 40 بالمائةكشف مسؤول من سوناطراك، في تصريح لـ”الخبر”، أن الشركة بصدد تحضير الملف الذي سيرسل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال