طالبت مجموعة من المنظمات غير الحكومية الفرنسية ومحاربين قدماء، اليوم، خلال ندوة صحفية من الدولة الفرنسية الاعتراف بمسؤوليتها في ممارسة التعذيب خلال حرب التحرير في الجزائر، بالتزامن مع عرض فيلم الشهيد العربي بن مهيدي بأوبيرا الجزائر وهو الذي تعرض لأبشع أنواع التعذيب قبل اغتياله شنقا باعتراف الجلاد النقيب بول اوساريس بعيد توقيفه في 28 فيفري 1957 خلال معركة الجزائر، مفندا الأطروحة الرسمية حول انتحار البطل وأحد مفجري الثورة ومهندس مؤتمر الصومام مع عبان رمضان. أكد باتريك بودوان رئيس رابطة حقوق الإنسان وقدماء المحاربين خلال الندوة بأن "التعذيب كان بمثابة نظام حربي يخضع للتنظير، يدرس ويمارس تحت غطاء...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال