حافظت أسعار المواد الغذائية في السوق المحلية على مستوياتها المرتفعة، على الرغم من أن أسعار غالبية المنتجات في السوق العالمية سجلت تراجعا في الفترة الأخيرة، وهو الأمر الذي يعطل قاعدة أن أسعار هذه المواد تحددها تقلبات بورصة الغذاء العالمية، باعتباره العامل الذي عادة ما “يختبئ” خلفه التجار لتبرير الزيادات في الأسعار، إذ ترتفع بارتفاعها ولكن لا تعرف أي تراجع إذا انخفضت، ما يجعل المستهلك الضحية الأولى لتضارب المصالح في ظل ضعف الرقابة وفوضى السوق.جولة “الخبر” على مستوى أحد أبرز أسواق الجملة للمواد الغذائية بالعاصمة، وهو سوق السمار، أكدت أن الأسعار عرفت استقرارا كبيرا، كما هو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال