على خلفية الإجراء الأخير الذي اتخذته وزارة الداخلية والجماعات المحلية، القاضي بإلزام كل التلاميذ المترشحين لشهادتي البكالوريا والتعليم الأساسي، باستخراج بطاقات التعريف الوطنية البيومترية للمشاركة في هذه الامتحانات، نجم عن هذه العملية، أول أمس، وبمعظم بلديات ولاية المدية، اكتظاظ كبير بمختلف مصالح الحالة المدنية، التي لم تستوعب جموع التلاميذ الذين تخلوا عن الدراسة وتوجّهوا إلى هذه المصالح. وكان من المفروض أن المؤسسات التربوية تقوم بعملية التنسيق مع المصالح الإدارية لتجنيب التلاميذ هذه “الفوضى البيومترية”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال