عاد، الهدوء من جديد، يوم أمس، إلى بلدية زيغود يوسف بقسنطينة، بعد أن تم الاتفاق على الجلوس إلى طاولة الحوار مع ممثلي السكان، إذ جمع أعيان البلدية لقاء مع ممثلي الناحية العسكرية الخامسة من جهة، ونزول والي الوالي إلى السكان من جهة أخرى، للنظر في سبب الاحتجاجات.وأكدت مصادر مطلعة لـ”الخبر”، أن إطارات من الناحية العسكرية الخامسة تدخلت في القضية وقد نزلت، ليلة أول أمس، عند ممثلي الأعيان للاستماع إليهم في اجتماع مصغر جمعهم ببعض المجاهدين وأعيان المدينة، الذين وضعوا لائحة مطالب المحتجين بـ15 مطلبا، تتعلق أساسا بالغلق النهائي لمركز الدفن التقني وإعادة جميع الإدارات التي حولت من بلدية ز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال