قال رئيس اللجنة الاستشارية لترقية و حماية حقوق الإنسان أن الاعتداءات الأخيرة التي شهدتها باريس الجمعة الفارط، ستؤثر سلبا على الجالية الجزائرية والمسلمة عموما في فرنسا، و أنه على عكس موقف الحكومة الفرنسية جراء ما حدث، فإن الرأي العام الفرنسي لم يعد يميز بين المسلم و الإرهابي. وقال فاروق قسنطيني للاذاعة الجزائرية اليوم، أن الاعتداءات التي شهدتها العاصمة باريس - و التي راح جراءها 129 قتيلا و أكثر من 300 جريح- جاءت نتيجة للسياسة الخارجية الفرنسية، لاسيما بسوريا و ليبيا و مالي. وبشأن الآليات المتخذة لحماية الجالية الجزائرية في فرنسا، ذكر قسنطيني أن الأمر معقد للغاية في ظل التحضير للانتخابات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال