تراجعت مداخيل ميناء سكيكدة إلى حد خطير، وبدت انعكاسات ذلك جلية على مداخيل الجباية المحلية لبعض البلديات، وهو ما يثير التساؤل حول الأسباب، بالنظر للحركية التي ينبغي أن يكون عليها الميناء بتعدد محاور نشاطه، وتفيد بعض المصادر بأن القلق هو محل تقارير رفعت إلى الهيئات معنية، بالموازاة مع الاستنجاد بتدخل وزير القطاع المعني قبل فوات الأوان، وتوقيف النزيف الحاصل على مستوى الموارد البشرية، فقد راحت الكثير من الكفاءات ضحية لهذا الوضع عبر عدم تجديد العقود أو الإنزال في الرتب.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال