تباهى متصدر قائمة الأرندي، خلال لقاء بجمهوره في أم البواقي، بمكانة الولاية لدى الأمين العام للحزب، حيث إنه الحزب الوحيد الذي لا يسقطها من قائمة الاستوزار (بن بوزيد، ملاح وبوشوارب) وحتى عضوية المجلس الدستوري سابقا، على عكس أطياف أخرى (إشارة إلى الأفالان) احتقرت كفاءات الولاية وحرمتها من المناصب العليا. وشبّه المتدخل نفسه حال المنافس (ضمنيا دائما) الذي يحوز برلمانيين وليس لديه وزير من الولاية بـ”القفة بلا عرا”، مطالبا جماهيره بضرورة رد الجميل لأويحيى الذي يخص هذه الولاية بحظوة ومكانة خاصة، يحترم رجالها ويزكيهم للمناصب السامية في الدولة. فهل ستنجح هذه اللفتة الدعائية في مراجعة النخب و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال