توشك باش جراح في العاصمة أن تسمى بلدية الألف حفرة وحفرة بسبب الاهتراء الذي يمس مقاطع واسعة من مختلف طرقها وأزقتها. ولا يكترث “المير” كثيرا لهذه الوضعية لأنه ببساطة يستعمل سيارة البلدية في تنقلاته، ولا يهمه الأمر إن تعرضت لأضرار نتيجة “سقوطها” في الحفر المنتشرة، ولو استعمل سيارته الشخصية لأحس بما يشعر به مواطنو البلدية من أسى على سياراتهم التي تتعرض للخطر يوميا لأن هذا “المسؤول” لم يقم بعمله.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال