بلغ مستوى استخفاف بعض المقاولين بسلامة الناس في الجزائر، أعلى مستوياته، حيث لم يكترث المكلف بمشروع إعادة دهن عمارات الجزائر العاصمة، بحياة المارة وقام برفع الحواجز الحديدية المخصصة للدهن فوق قطع خشبية متحركة، الكارثة كما توضح الصورة المرفقة أن المسؤول قام بهذا التصرف الخطير لدهن العمارة المقابلة لمبنى قصر الحكومة، غير مهتم بحياة المارة الذين يسيرون تحت تلك الحواجز التي يفوق علوها عشرة طوابق، وحال الصورة يقول: “لا قيمة للموطن ولا حتى للعامل الذي يخاطر بحياته من أجل دهن العمارة”.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال