هذه الصورة ليست إعلانا إشهاريا لأحد العطور، لكنها للعطر المغشوش الذي قدم هدية لنصف موظفات المحكمة العليا بمناسبة اليوم العالمي للمرأة، وهو كما يبدو في الصورة يحمل اسما لا يمت بصلة لأخلاق الجزائريين وعاداتهم وتقاليدهم، إضافة إلى أنه منتوج مجهول الأصل والفصل، فهو لا يحمل أي إشارة لبلد المنشأ. للإشارة، فإن نساء المحكمة العليا شعرن بالغيرة من زميلاتهن في وزارة العدل اللواتي ظفرن بعطور ومواد تجميلية أصلية من ماركة عالمية محترمة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال