هذه الدبّابة الفرنسية دمّرها المجاهدون الجزائريون في سنة 1955 خلال معركة ”ثنية الرملة” التي وقعت بجبل عصفور قي تلمسان ضد جيش الاحتلال، وبقيت هذه المدمّرة الشاهدة على بسالة جيش التحرير الوطني مرمية في مكان سقوطها إلى غاية شهر أكتوبر 2016، حين بنت لها بلدية بني بوسعيد قاعدة بالحجارة والإسمنت وضعتها عليها. ويبقى السؤال: لماذا لم توضع هذه الدبابة في متحف المجاهدين ليراها الجميع باعتبارها جزءا من تاريخ الثورة الجزائرية؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال