اشتد الصراع بين أنصار الوزير طيب لوح في تلمسان، بعد حرمان فريق اتحاد سيدي سعيد لكرة القدم من الإعانة المالية، وهو الفريق الذي يمثل أكبر حي شعبي بعاصمة الزيانيين، والمعروف أيضا بكونه قلعة من قلاع حزب جبهة التحرير الوطني بالمدينة. والغريب في الأمر أن رئيس البلدية يقول إن الوزير لوح هو الذي رشحه للمنصب، ويقول أيضا مسيّرو النادي إنهم أنصار الوزير لوح. فهل سيفصل القيادي “الأفالاني” والوزير طيب لوح بين أنصاره بالعدل؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال