رئس البلدية أفصح لأول مرة عن رأيه قائلا: ”إنني مع ما يقرره الشعب، وضد الاستثمار الذي يلغي مشاريع الدولة”. كان هذا تصريح لرئيس بلدية بوسعادة لمجموعة من المحتجين ضد توزيع الاستثمارات الأخيرة، والتي شملت مناطق كانت مخصصة كمرافق عمومية من قبل. الغريب في تصريح الرئيس أنه جاء تحت ”ضغط” مجموعة من المحتجين، ولم يكن موقفا خاصا، بدليل أن المجلس البلدي لم يتحرك لكشف مصير ملف المخطط التوجيهي للتهيئة والتعمير منذ مرور عام على التداول والتصديق عليه. وتساءل البعض: ”أين كان الرئيس عندما كانت اللجان تعاين المناطق بمعية ممثل المجلس البلدي؟ وأين كان عندما تم تقديم رخص البناء؟”...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال