أكدت الأستاذة خولة طالب الإبراهيمي، أن التخوف على اللغة العربية الفصحى ليس له مبررات علمية ولا منطقية ولا اجتماعية، واللغة العربية موجودة منذ 14 قرنا، مضيفة أن الفصحى لديها مدونة أبدية، وهي القرآن الكريم، لكن اللغة الأم ستكون أداة لمساعدة الطفل على استعمال مكتسباته المعرفية السابقة عن المدرسة.تحدثت الدكتورة خولة طالب الإبراهيمي عن المراحل المختلفة التي مر بها اقتراح التعليم بالعامية أو اللغة الأم، في السنتين الأولى والثانية ابتدائي، الذي ظهر في التوصيات الأخيرة لندوة وزارة التربية وتصريحات الوزيرة نورية بن غبريت. وطالبت الإبراهيمي في بداية حديثها، أمس، في ندوة “الخبر” بخصوص تدريس ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال