شارك أمس، وزير الخارجية الجزائري، رمطان لعمامرة، ممثلا للجزائر، إلى جانب العديد من المسؤولين الدوليين، في المسيرة ضد الإرهاب، التي جابت أمس شوارع العاصمة الفرنسية باريس، تضامنا مع فرنسا بعد حادثة ”شارلي إيبدو”، لكن يحدث هذا في الوقت الذي تمنع السلطات الجزائرية، ”احتراما لقوانين الجمهورية”، تنظيم مسيرات بالجزائر العاصمة، فأي منطق هذا؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال