أصيب إمام مسجد “الرحمة” في باش جراح بالجزائر العاصمة بخيبة أمل كبيرة، بعدما قوبلت مبادرة له بتسييج قطعة أرض تابعة للمسجد، من باب المحافظة عليها، بتأويل يصب في “شبه تهمة” له بمحاولة الاستيلاء عليها. ولم يجد الإمام من وسيلة لتبرئة ذمته من هذه التهمة التي طالته سوى مخاطبة المصلين، قبيل صلاة الجمعة الأخيرة، حيث أشهدهم بحسن نيته، وبأن الغرض مما أقدم عليه هو المحافظة على القطعة الأرضية بعدما تحولت إلى مكان لرمي القمامة، موجها كلامه للذين يتهمونه بمحاولة الاستيلاء عليها بقوله: “هذه القطعة الأرضية وقف وهي تابعة للمسجد، ولا يمكنني أن أستحوذ عليها”. ووعد الإمام بإقامة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال