أكد قادة التنسيقية الوطنية لمعطوبي ومشطوبي الجيش الوطني الشعبي وذوي الحقوق، تمسكهم بجميع المطالب الاجتماعية التي خوجوا إلى الشارع لاستردادها على مدار 24 شهرا، وذكروا أن التنظيم أصبح أكثر قوة وتمثيلا وصلابة من ذي قبل، بدليل انضمام عشرات الآلاف من قدماء الجيش بمختلف رتبهم في الهياكل الولائية والوطنية المنصّبة للدفاع عن الحقوق المهضومة. قال مروان بصافة لـ "الخبر"، اليوم، إن انخراط التنسيقية في الحراك الشعبي لا يعني قطع قنوات الاتصال مع وزارة الداخلية التي سارعت مؤخرا إلى فتح أبواب الحوار المرتبط أساسا بالمطالب الاجتماعية لأفراد التنسيقية. وحرص ممثلو التنظيم على مواصلة النشاط الميداني السلمي، بال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال