قال المنوني: “كما أن بعض هذه الدول تهدر طاقات شعوبها في قضايا وهمية، ونزاعات مفتعلة تغذي نزاعات التفرقة والانفصال”.وتطرق قارئ الرسالة إلى أسباب تعطل اتحاد المغرب العربي، مرجعا إياها إلى “المصالح الضيقة للبعض”، في إشارة ضمنية إلى الجزائر، حيث يفهم أن تعطل الاتحاد سببه الحكومة الجزائرية. ورغم أن الخطاب جاء في إطار ندوة دولية فكرية متعددة الأطراف، ومؤتمر لا علاقة له بالصراعات ما بين الدول، ولم يكن في إطار داخلي، ولا في خطاب موجه للشعب المغربي، إلا أن القصر الملكي أراد على ما يبدو تمرير رسائل موجهة، وإن كانت الندوة فكرية ثقافية ترمي أساسا إلى بلورة جملة من الأفكار حول...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال