عرفت النسخة الجديدة من “الاجتماع المصغر”، الذي عقد مساء أول أمس، تحت إشراف الرئيس عبد العزيز بوتفليقة، مشاركة وزير الداخلية ومدير المخابرات لأول مرة. وبحث اللقاء، حسب بيان للرئاسة نشرته وكالة الأنباء الجزائرية، “الوضع الأمني بجنوب البلاد المتعلق ببؤر التوتر السائدة في بعض الدول المجاورة”.ولم يذكر البيان تفاصيل أخرى عن هذا الاجتماع، بينما يوحي موضوعه الرئيسي بأن المشاركين فيه تناولوا الوضع في ليبيا وتهديدات الإرهاب فيها، والوضع في مالي خاصة محاولات الجماعات الإرهابية السيطرة من جديد على الشمال الحدودي مع الجزائر. ويأتي اللقاء في سياق نشاط مكثف للجيش في الجنوب، حيث...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال