أفاد رئيس الحكومة سابقا، مولود حمروش، بأن “أسبابا أخلاقية” منعته من المشاركة في تعديل الدستور رغم الدعوات التي وجهت له. ونفى أن يكون الهدف من تدخلاته البحث عن أي دور سياسي، ولكنه أبدى استعداده في المقابل لـ”مساهمة جادة في بناء مسار ديمقراطي يعيد هيكلة النظام وفق قيم الحريات التي تعيد الثقة بين الحكم والمواطنين”.وقال حمروش، في محاضرة ألقاها بمدينة سطيف، أمس، إنه رفض المشاركة في تعديل الدستور، لأن “الوثيقة المعروضة لا ترقى إلى دستور 1989”، مشيرا إلى أن ذلك وضعه أمام مانع أخلاقي، لأنه شارك في صياغة دستور 23 فيفري 1989، ولا يمكنه أن يساهم في الوقت ذاته في...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال