تتزايد شكاوى المواطنين من المهاجرين الجزائريين المقيمين في باريس وضواحيها، من تصرفات مسؤولة ملحقة إدارية تابعة للقنصلية العامة، ومن تعجرفها وتعاملاتها المنفرة مع المهاجرين ممن يقصدون الملحقة لطلب خدمات. المهاجرون تأكدوا أن شكاويهم لن تجد لها صدى لأن القنصل العام في باريس هو والي الجزائر العاصمة السابق، عدو محمد الكبير، الذي قالوا إنه لم يستقبل مواطنا في حياته لما كان واليا، وكذا حاليا وهو قنصل عام.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال